تُقلّ حافلات "اللجنة الدوليّة للصليب الأحمر" في كلّ عام، ما يزيد على مئة ألف شخص، من الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة والقدس الشرقيّة؛ لزيارة أقربائهم المعتقلين
أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات
تربط السلسلة بين الحدث التاريخيّ وواقع الأمّة العربيّة اليوم، وتقارن بين حقبتي الحروب الصليبيّة والاحتلال الإسرائيليّ لفلسطين، والظروف التي مهّدت لكلا الغزوين. وتتطرّق السلسلة إلى
تستعرض فُسْحَة، عددًا من الآراء الّتي قيلت وكُتبت حول الرّواية، والّتي تقع في 272 صفحةً من القطع المتوسّط، وصدرت عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر ومكتبة